استخراج خريطة الأبراج
استخراج خريطة الأبراج هو عملية إنشاء مخطط يُظهر مواقع الكواكب والنجوم والأبراج في لحظة معينة، عادةً وقت الولادة. ويستخدم هذا المخطط لتحديد الصفات الشخصية والمسار المحتمل للشخص.
مكونات خريطة الأبراج
تتكون خريطة الأبراج من دائرة مقسمة إلى 12 قسمًا، يُعرف كل قسم منها ببرج فلكي. يمثل كل برج مجموعة من الصفات الفريدة. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي خريطة الأبراج على 10 كواكب، لكل منها تأثير مختلف على الشخصية.
البيوت الفلكية
تنقسم خريطة الأبراج أيضًا إلى 12 بيتًا فلكيًا، تمثل مجالات الحياة المختلفة، مثل الصحة والعلاقات والعمل. يحدد موقع الكواكب في هذه البيوت جوانب مختلفة من حياة الشخص.
علامات الشمس والقمر
علامة الشمس هي البرج الذي كانت فيه الشمس في وقت ولادة الشخص. تُعتبر علامة الشمس أهم جزء في خريطة الأبراج وتحدد الصفات الأساسية للشخصية. من ناحية أخرى، فإن علامة القمر هي البرج الذي كان فيه القمر في وقت الولادة، ويمثل العواطف والاحتياجات الداخلية للشخص.
الصعود
الصعود هو البرج الذي كان على الأفق الشرقي في وقت ولادة الشخص. يمثل الصعود الطريقة التي يرى بها الشخص نفسه والعالم من حوله.
الزوايا
{|}
الزوايا هي النقاط الأربع الرئيسية في خريطة الأبراج: الصعود، والنقطة السفلية (أسفل الأفق)، ونقطة الوسطى (أعلى السماء)، والنقطة الغربية (على الأفق الغربي). تمثل الزوايا مجالات الحياة الأساسية الأربعة.
{|}
الجوانب
{|}
تشير الجوانب إلى الزوايا بين الكواكب في خريطة الأبراج. تحدد الجوانب طبيعة التفاعلات بين الكواكب وتؤثر على ديناميكيات خريطة الأبراج بشكل عام.
الترانزيت
الترانزيت هو حركة الكواكب عبر خريطة الأبراج على مدار الوقت. يمكن أن تؤثر الترانزيت على حياة الشخص بطرق مختلفة، اعتمادًا على الكواكب المعنية والجوانب التي تشكلها.
{|}
الاستخدامات العملية لخريطة الأبراج
يمكن استخدام خريطة الأبراج لأغراض مختلفة، بما في ذلك:
*
{|}
*
*
الخلاصة
استخراج خريطة الأبراج هي أداة قيمة يمكن استخدامها لفهم الذات واتخاذ قرارات مستنيرة وبناء علاقات متناغمة. من خلال تفسير مواقع الكواكب والنجوم والأبراج في وقت الولادة، يمكن للأفراد اكتساب نظرة ثاقبة حول شخصيتهم ومصيرهم.