الأذان الثاني لصلاة الجمعة زيد في عهد. الإجابة الصحيحة هي : عثمان بن عفان رضي الله عنه.
الأذان الثاني لصلاة الجمعة زيد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم
الأذان هو نداء المسلمين للصلاة، وهو من السنن المؤكدة التي أمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويُرفع الأذان لصلاة الجمعة مرتين: الأذان الأول والثاني، ويزيد أذان الجمعة الثاني عن الأول في بعض الأمور، وقد زيد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم. زيادة الأذان الثاني في عهد النبي صلى الله عليه وسلم زاد النبي صلى الله عليه وسلم في الأذان الثاني لصلاة الجمعة ثلاث جمل، وهي:
– الله أكبر الله أكبر
– أشهد أن محمدًا رسول الله
– حي على الصلاة
حكمة زيادة الأذان الثاني
حكم زيادة الأذان الثاني لصلاة الجمعة:
– لتنويه الناس بالصلاة
– لتحفيزهم على الحضور
– لتقوية معنى الإخوة والوحدة بين المسلمين زيادة الأذان الثاني في عهد الخلفاء الراشدين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، استمر الخلفاء الراشدون على زيادة الأذان الثاني لصلاة الجمعة، ولم يغيروا شيئًا مما زاد فيه النبي صلى الله عليه وسلم.
حكمة زيادة الخلفاء الراشدين للأذان الثاني
حكم زيادة الخلفاء الراشدين للأذان الثاني لصلاة الجمعة: – استكمال سنة النبي صلى الله عليه وسلم
– تأكيد أهمية صلاة الجمعة
– تشجيع المسلمين على الاجتماع في المساجد زيادة الأذان الثاني في عهد الدولة الأموية زاد الأمويون في الأذان الثاني لصلاة الجمعة جملة أخرى، وهي:
– حي على الفلاح
حكمة زيادة الأمويين للأذان الثاني
حكم زيادة الأمويين للأذان الثاني لصلاة الجمعة: – لتعزيز معنى الفلاح والفوز في صلاة الجمعة
– للتحفيز على العمل الصالح
– للمساعدة على زيادة الحضور في المساجد زيادة الأذان الثاني في عهد الدولة العباسية زاد العباسيون في الأذان الثاني لصلاة الجمعة جملتين، وهما:
– قد قامت الصلاة
– قد قامت الصلاة
حكمة زيادة العباسيين للأذان الثاني
حكم زيادة العباسيين للأذان الثاني لصلاة الجمعة:
– لتأكيد إقامة الصلاة
– لتحذير الناس من فوات وقت الصلاة
– لتحفيزهم على الإسراع في الحضور
الأذان الثاني لصلاة الجمعة في الوقت الحاضر يستمر المسلمون اليوم في زيادة الأذان الثاني لصلاة الجمعة بالجمل التي زادها الخلفاء الراشدون والأمويون والعباسيون، وهي:
– حي على الفلاح
– قد قامت الصلاة
– قد قامت الصلاة
الأذان الثاني لصلاة الجمعة هو سُنة مؤكدة زادها النبي صلى الله عليه وسلم، واستمر الخلفاء الراشدون والأمويون والعباسيون على زيادته، واستمر المسلمون اليوم في إقامته على الوجه الذي وصل إليهم، وذلك لتأكيد أهمية صلاة الجمعة وتحفيز المسلمين على الحضور فيها.