اللهم لاتعلق قلبي إلا بك
إن القلب إذا تعلق بالله وحده استغنى عن كل ما سواه، واطمأن وسكن وهدأ، فالله هو الغني الحميد، وهو الذي بيده ملكوت كل شيء، وهو على كل شيء قدير، فإذا التجأ العبد إلى ربه، وتوكل عليه، وتعلق به وحده، كفاه كل أمره ورزقه من حيث لا يحتسب، وأصلح له شأنه، وأعانه على طاعته.
وإذا تعلق القلب بغير الله، ضاقت به الدنيا بما رحبت، وتشتت ذهنه، وقلق قلبه، وتعب بدنه، ولم يهنأ له عيش، فكل ما سوى الله زائل فاني، أما الله فهو الباقي الدائم، وهو الذي لا يتغير ولا يتبدل، فإذا تعلق القلب بالله وحده، أمن من كل خوف وحزن، واطمأن إلى ربه، وعلم أن الله معه ولن يضيعه أبدًا.
اعتماد القلب على الله وحده
إن اعتماد القلب على الله وحده من أهم أسباب السعادة والطمأنينة في الدنيا والآخرة، فالله هو الغني الحميد، وهو الذي يرزق كل مخلوقاته، وهو الذي بيده ملكوت كل شيء، فإذا التجأ العبد إلى ربه، وتوكل عليه، وتعلق به وحده، كفاه كل أمره ورزقه من حيث لا يحتسب، وأصلح له شأنه، وأعانه على طاعته.
وإذا تعلق القلب بغير الله، ضاقت به الدنيا بما رحبت، وتشتت ذهنه، وقلق قلبه، وتعب بدنه، ولم يهنأ له عيش، فكل ما سوى الله زائل فاني، أما الله فهو الباقي الدائم، وهو الذي لا يتغير ولا يتبدل، فإذا تعلق القلب بالله وحده، أمن من كل خوف وحزن، واطمأن إلى ربه، وعلم أن الله معه ولن يضيعه أبدًا.
وإذا تعلق القلب بغير الله، ضاقت به الدنيا بما رحبت، وتشتت ذهنه، وقلق قلبه، وتعب بدنه، ولم يهنأ له عيش، فكل ما سوى الله زائل فاني، أما الله فهو الباقي الدائم، وهو الذي لا يتغير ولا يتبدل، فإذا تعلق القلب بالله وحده، أمن من كل خوف وحزن، واطمأن إلى ربه، وعلم أن الله معه ولن يضيعه أبدًا.
التعلق بالله يورث السعادة والطمأنينة
إن التعلق بالله وحده من أهم أسباب السعادة والطمأنينة في الدنيا والآخرة، فالله هو الغني الحميد، وهو الذي يرزق كل مخلوقاته، وهو الذي بيده ملكوت كل شيء، فإذا التجأ العبد إلى ربه، وتوكل عليه، وتعلق به وحده، كفاه كل أمره ورزقه من حيث لا يحتسب، وأصلح له شأنه، وأعانه على طاعته.
وإذا تعلق القلب بغير الله، ضاقت به الدنيا بما رحبت، وتشتت ذهنه، وقلق قلبه، وتعب بدنه، ولم يهنأ له عيش، فكل ما سوى الله زائل فاني، أما الله فهو الباقي الدائم، وهو الذي لا يتغير ولا يتبدل، فإذا تعلق القلب بالله وحده، أمن من كل خوف وحزن، واطمأن إلى ربه، وعلم أن الله معه ولن يضيعه أبدًا.
وإذا تعلق القلب بغير الله، ضاقت به الدنيا بما رحبت، وتشتت ذهنه، وقلق قلبه، وتعب بدنه، ولم يهنأ له عيش، فكل ما سوى الله زائل فاني، أما الله فهو الباقي الدائم، وهو الذي لا يتغير ولا يتبدل، فإذا تعلق القلب بالله وحده، أمن من كل خوف وحزن، واطمأن إلى ربه، وعلم أن الله معه ولن يضيعه أبدًا.
اتباع أوامر الله واجتناب نواهيه
إن اتباع أوامر الله واجتناب نواهيه من أهم أسباب السعادة والطمأنينة في الدنيا والآخرة، فالله هو الغني الحميد، وهو الذي يرزق كل مخلوقاته، وهو الذي بيده ملكوت كل شيء، فإذا التجأ العبد إلى ربه، وتوكل عليه، وتعلق به وحده، كفاه كل أمره ورزقه من حيث لا يحتسب، وأصلح له شأنه، وأعانه على طاعته.
وإذا تعلق القلب بغير الله، ضاقت به الدنيا بما رحبت، وتشتت ذهنه، وقلق قلبه، وتعب بدنه، ولم يهنأ له عيش، فكل ما سوى الله زائل فاني، أما الله فهو الباقي الدائم، وهو الذي لا يتغير ولا يتبدل، فإذا تعلق القلب بالله وحده، أمن من كل خوف وحزن، واطمأن إلى ربه، وعلم أن الله معه ولن يضيعه أبدًا.
وإذا تعلق القلب بغير الله، ضاقت به الدنيا بما رحبت، وتشتت ذهنه، وقلق قلبه، وتعب بدنه، ولم يهنأ له عيش، فكل ما سوى الله زائل فاني، أما الله فهو الباقي الدائم، وهو الذي لا يتغير ولا يتبدل، فإذا تعلق القلب بالله وحده، أمن من كل خوف وحزن، واطمأن إلى ربه، وعلم أن الله معه ولن يضيعه أبدًا.
التوكل على الله
إن التوكل على الله من أهم أسباب السعادة والطمأنينة في الدنيا والآخرة، فالله هو الغني الحميد، وهو الذي يرزق كل مخلوقاته، وهو الذي بيده ملكوت كل شيء، فإذا التجأ العبد إلى ربه، وتوكل عليه، وتعلق به وحده، كفاه كل أمره ورزقه من حيث لا يحتسب، وأصلح له شأنه، وأعانه على طاعته.
وإذا تعلق القلب بغير الله، ضاقت به الدنيا بما رحبت، وتشتت ذهنه، وقلق قلبه، وتعب بدنه، ولم يهنأ له عيش، فكل ما سوى الله زائل فاني، أما الله فهو الباقي الدائم، وهو الذي لا يتغير ولا يتبدل، فإذا تعلق القلب بالله وحده، أمن من كل خوف وحزن، واطمأن إلى ربه، وعلم أن الله معه ولن يضيعه أبدًا.
وإذا تعلق القلب بغير الله، ضاقت به الدنيا بما رحبت، وتشتت ذهنه، وقلق قلبه، وتعب بدنه، ولم يهنأ له عيش، فكل ما سوى الله زائل فاني، أما الله فهو الباقي الدائم، وهو الذي لا يتغير ولا يتبدل، فإذا تعلق القلب بالله وحده، أمن من كل خوف وحزن، واطمأن إلى ربه، وعلم أن الله معه ولن يضيعه أبدًا.
الإخلاص لله
إن الإخلاص لله من أهم أسباب السعادة والطمأنينة في الدنيا والآخرة، فالله هو الغني الحميد، وهو الذي يرزق كل مخلوقاته، وهو الذي بيده ملكوت كل شيء، فإذا التجأ العبد إلى ربه، وتوكل عليه، وتعلق به وحده، كفاه كل أمره ورزقه من حيث لا يحتسب، وأصلح له شأنه، وأعانه على طاعته.
وإذا تعلق القلب بغير الله، ضاقت به الدنيا بما رحبت، وتشتت ذهنه، وقلق قلبه، وتعب بدنه، ولم يهنأ له عيش، فكل ما سوى الله زائل فاني، أما الله فهو الباقي الدائم، وهو الذي لا يتغير ولا يتبدل، فإذا تعلق القلب بالله وحده، أمن من كل خوف وحزن، واطمأن إلى ربه، وعلم أن الله معه ولن يضيعه أبدًا.
وإذا تعلق القلب بغير الله، ضاقت به الدنيا بما رحبت، وتشتت ذهنه، وقلق قلبه، وتعب بدنه، ولم يهنأ له عيش