أولادي أغلى من حياتي
الحياة رحلة طويلة مليئة بالتجارب والمواقف المختلفة، والأبناء هم أعظم هبة من الله سبحانه وتعالى في هذه الحياة، فهم زينة الدنيا ورزقها، وهم السعادة والطمأنينة، وهم أغلى ما نملك، فهم أثمن من الحياة نفسها، فهم أغلى ما نملك وبهم نكتمل.
1. الأبناء رزق من الله
رزقنا الله الأبناء ليجعلوا حياتنا أجمل وأكثر بهجة، فهم مصدر السعادة والفرح، وأنعم علينا بهم لنربيهم ونعلمهم وننشئهم على الأخلاق الحميدة، فهم نعمة عظيمة يجب علينا شكر الله عليها، فهم قرة أعيننا وبهم نسعد.
الأبناء هم زينة الحياة وهم من يملأون منزلنا بالبهجة والسرور، فهم من يجعلون حياتنا ذات معنى، وهم من نحرص على تربيتهم وتعليمهم وتنشئتهم على الأخلاق الحميدة، وهم من نسهر الليالي من أجلهم ونبذل الغالي والنفيس من أجلهم، فهم أغلى ما نملك.
الأبناء هم أمانة بين أيدينا، علينا أن نحسن تربيتهم وأن نغرس فيهم القيم والمبادئ السليمة، وأن نكون قدوة حسنة لهم، وأن نعاملهم بالحسنى واللين، وأن نصبر عليهم وندعمهم.
2. الأبناء مصدر السعادة
الأبناء هم مصدر السعادة والفرح، فهم من يجعلون حياتنا أجمل وأكثر بهجة، فهم من نضحك معهم ونسعد بصحبتهم، فهم من نلعب معهم ونستمتع بقضاء الوقت معهم، فهم من يجعلون حياتنا مليئة باللحظات السعيدة والذكريات الجميلة.
الأبناء هم من يجعلوننا نشعر بأننا مميزون ومحبوبون، فهم من يجعلوننا نشعر بالأمان والطمأنينة، فهم من يجعلوننا نشعر بأننا لسنا وحدنا في هذه الحياة وأن هناك من يهتم بنا ويحبنا.
الأبناء هم من يجعلوننا نشعر بأننا مسؤولون عنهم وعن مستقبلهم، وأن عليهم واجب تجاههم، وأن علينا أن نكون قدوة حسنة لهم وأن نربيهم على الأخلاق والمبادئ السليمة.
3. الأبناء قرة أعيننا
الأبناء هم قرة أعيننا، فهم من ننظر إليهم ونسعد بهم، فهم من نرى فيهم أنفسنا، وهم من نشعر تجاههم بالفخر والاعتزاز، وهم من نطمئن عليهم وندعو لهم بالتوفيق والسعادة.
الأبناء هم من نربيهم ونهتم بهم ونحرص على سلامتهم، وهم من نضحي من أجلهم ونتمنى لهم الأفضل، وهم من نريد لهم السعادة والتوفيق في حياتهم، وهم من نريد لهم أن يكونوا أفضل منا.
الأبناء هم من نترك لهم إرثنا، وهم من يحملون اسمنا بعدنا، وهم من نريد أن نكون قدوة حسنة لهم وأن نترك لهم أثراً طيباً في حياتهم.
4. الأبناء نعمة من الله علينا
الأبناء نعمة من الله علينا، علينا أن نشكر الله عليها وأن نعتز بها، وأن نحرص على تربيتهم وتعليمهم وتنشئتهم على الأخلاق الحميدة، وأن نكون قدوة حسنة لهم، وأن نعاملهم بالحسنى واللين، وأن نصبر عليهم وندعمهم.
الأبناء هم من يجعلون حياتنا ذات معنى، وهم من نحرص على تربيتهم وتعليمهم وتنشئتهم على الأخلاق الحميدة، وهم من نسهر الليالي من أجلهم ونبذل الغالي والنفيس من أجلهم، فهم أغلى ما نملك.
الأبناء هم أمانة بين أيدينا، علينا أن نحسن تربيتهم وأن نغرس فيهم القيم والمبادئ السليمة، وأن نكون قدوة حسنة لهم، وأن نعاملهم بالحسنى واللين، وأن نصبر عليهم وندعمهم.
5. الأبناء مسؤولية كبيرة
الأبناء مسؤولية كبيرة، علينا أن نتحملها بكل جدية وإخلاص، وأن نكون قدوة حسنة لهم، وأن نربيهم على الأخلاق والمبادئ السليمة، وأن نحرص على توفير كل ما يحتاجون إليه، وأن نكون سنداً لهم في كل وقت.
الأبناء هم ثمرة قلوبنا، وهم من يجعلون حياتنا أجمل وأكثر بهجة، وهم من نضحي من أجلهم ونتمنى لهم الأفضل، وهم من نريد لهم السعادة والتوفيق في حياتهم.
الأبناء هم من نترك لهم إرثنا، وهم من يحملون اسمنا بعدنا، وهم من نريد أن نكون قدوة حسنة لهم وأن نترك لهم أثراً طيباً في حياتهم.
6. الأبناء مصدر فخر واعتزاز
الأبناء مصدر فخر واعتزاز، فنحن نفخر بهم ونسعد بإنجازاتهم، ونعتز بهم وبأخلاقهم وبتربيتهم، ونكون سنداً لهم في كل وقت، ونسعد برؤيتهم سعداء وناجحين في حياتهم.
الأبناء هم من يجعلوننا نشعر بأننا مميزون ومحبوبون، وهم من يجعلوننا نشعر بالأمان والطمأنينة، فهم من يجعلوننا نشعر بأننا لسنا وحدنا في هذه الحياة وأن هناك من يهتم بنا ويحبنا.
الأبناء هم من يجعلوننا نشعر بأننا مسؤولون عنهم وعن مستقبلهم، وأن عليهم واجب تجاههم، وأن علينا أن نكون قدوة حسنة لهم وأن نربيهم على الأخلاق والمبادئ السليمة.
7. الأبناء أغلى ما نملك
الأبناء أغلى ما نملك، وهم أغلى من حياتنا، فهم أغلى ما نملك، وهم أغلى ما نملك، وهم أثمن من كل شيء في هذه الدنيا، وهم أغلى ما نملك، وهم أغلى ما نملك، وهم أغلى ما نملك، وهم أغلى ما نملك، وهم أغلى ما نملك.
الأبناء هم من يجعلون حياتنا ذات معنى، وهم من نحرص على تربيتهم وتعليمهم وتنشئتهم على الأخلاق الحميدة، وهم من نسهر الليالي من أجلهم ونبذل الغالي والنفيس من أجلهم، فهم أغلى ما نملك.
الأبناء هم أمانة بين أيدينا، علينا أن نحسن تربيتهم وأن نغرس فيهم القيم والمبادئ السليمة، وأن نكون قدوة حسنة لهم، وأن نعاملهم بالحسنى واللين، وأن نصبر عليهم وندعمهم.
الخاتمة
الأبناء نعمة عظيمة من الله علينا، وهم أغلى ما نملك في هذه الحياة، وهم أغلى من حياتنا، وهم أغلى من أي شيء آخر في هذه الدنيا، وهم أمانة بين أيدينا، علينا أن نحسن تربيتهم وأن نغرس فيهم القيم والمبادئ السليمة، وأن نكون قدوة حسنة لهم، وأن نعاملهم بالحسنى واللين، وأن نصبر عليهم وندعمهم.