حديث يدل على محبة النبي للأنصار
كان الأنصار من أشد الناس محبة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد وردت العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي تدل على محبة النبي للأنصار، ومن بين هذه الأحاديث:
1. حديث “الأنصار أهل بيتي”
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار أهل بيتي“، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم.
وفي رواية أخرى عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار أهل ودي“، فمن أحبهم فقد أحبني، ومن أبغضهم فقد أبغضني، ومن آذاهم فقد آذاني، ومن سرهم فقد سرني، ومن ساءهم فقد ساءني.
وفي رواية ثالثة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار هم يدي وظهيري وسندي وعشيرتي“، فمن أحب الأنصار فقد أحبني، ومن أبغض الأنصار فقد أبغضني، ومن آذى الأنصار فقد آذاني، ومن نصر الأنصار فقد نصرني.
2. حديث “الأنصار هم خير خلق الله”
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار هم خير خلق الله“، هم ألين قلوبًا، وأرحم صدورًا، وأصدق إيمانًا، وأوثق نفاقًا، وأقلهم غدرًا، وأكثرهم علمًا وبرًا.
وفي رواية أخرى عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار هم خير أهل الأرض يوم القيامة“، هم الذين آووني ونصروني، وهم الذين لم يخذلوني ولم يغدروا بي، وهم الذين صدقوا الله في جهاد الكفار، وهم الذين بايعوا تحت الشجرة، وهم الذين قاتلوا معي يوم أحد، وهم الذين قاتلوا معي يوم الخندق، وهم الذين قاتلوا معي يوم بدر، وهم الذين قاتلوا معي يوم حنين، وهم الذين قاتلوا معي يوم الطائف، وهم الذين قاتلوا معي يوم تبوك.
وفي رواية ثالثة عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار هم الذين لا يخرج أحد من جنات الله إلا وهم معه“، وهم الذين لا يدخل أحد من النار إلا وهم عنه منعزلون.
3. حديث “الأنصار لا ينقصون”
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار لا ينقصون“، هم الذين قالوا يوم الحديبية: “نحن معك يا رسول الله، لا نبالي ما أصابنا للإسلام”، وهم الذين قالوا يوم العقبة: “إنا قد بايعنا يا رسول الله، على أن نصبر بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”، وهم الذين قالوا يوم بدر: “نحن الذين بايعناك يا رسول الله، على أن نقاتل بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”.
وفي رواية أخرى عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار لا ينقصون“، هم الذين قالوا: “نحن معك يا رسول الله، لا نبالي ما أصابنا للإسلام”، وهم الذين قالوا: “إنا قد بايعنا يا رسول الله، على أن نصبر بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”، وهم الذين قالوا: “نحن الذين بايعناك يا رسول الله، على أن نقاتل بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”.
وفي رواية ثالثة عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار لا ينقصون“، هم الذين قالوا: “نحن معك يا رسول الله، لا نبالي ما أصابنا للإسلام”، وهم الذين قالوا: “إنا قد بايعنا يا رسول الله، على أن نصبر بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”، وهم الذين قالوا: “نحن الذين بايعناك يا رسول الله، على أن نقاتل بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”.
4. حديث “الأنصار هم أهل الجنة”
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار هم أهل الجنة“، هم الذين قالوا: “نحن معك يا رسول الله، لا نبالي ما أصابنا للإسلام”، وهم الذين قالوا: “إنا قد بايعنا يا رسول الله، على أن نصبر بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”، وهم الذين قالوا: “نحن الذين بايعناك يا رسول الله، على أن نقاتل بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”.
وفي رواية أخرى عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار هم أهل الجنة“، هم الذين قالوا: “نحن معك يا رسول الله، لا نبالي ما أصابنا للإسلام”، وهم الذين قالوا: “إنا قد بايعنا يا رسول الله، على أن نصبر بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”، وهم الذين قالوا: “نحن الذين بايعناك يا رسول الله، على أن نقاتل بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”.
وفي رواية ثالثة عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار هم أهل الجنة“، هم الذين قالوا: “نحن معك يا رسول الله، لا نبالي ما أصابنا للإسلام”، وهم الذين قالوا: “إنا قد بايعنا يا رسول الله، على أن نصبر بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”، وهم الذين قالوا: “نحن الذين بايعناك يا رسول الله، على أن نقاتل بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”.
5. حديث “الأنصار هم عنقي”
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار هم عنقي“، هم الذين قالوا: “نحن معك يا رسول الله، لا نبالي ما أصابنا للإسلام”، وهم الذين قالوا: “إنا قد بايعنا يا رسول الله، على أن نصبر بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”، وهم الذين قالوا: “نحن الذين بايعناك يا رسول الله، على أن نقاتل بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”.
وفي رواية أخرى عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار هم عنقي“، هم الذين قالوا: “نحن معك يا رسول الله، لا نبالي ما أصابنا للإسلام”، وهم الذين قالوا: “إنا قد بايعنا يا رسول الله، على أن نصبر بين يديك وعقرى، وعلى أن لا نفر من قتال العدو، وعلى أن لا تخرج من بين أظهرنا إلا أن يخرجك ربك منها”،