زوجة راشد الماجد

زوجة راشد الماجد

زوجة راشد الماجد هي السيدة أميرة محمد سعيد عبدالله آل علي، وهي شخصية إماراتية معروفة وبارزة. ولدت أميرة في مدينة العين بدولة الإمارات العربية المتحدة، وهي ابنة محمد سعيد عبدالله آل علي، أحد رجال الأعمال الإماراتيين البارزين. تتميز أميرة بطابعها الهادئ والمتواضع، واشتهرت بدعمها لزوجها راشد الماجد وتشجيعه على النجاح.

الحياة المبكرة والتعليم

نشأت أميرة في كنف عائلة ثرية ومتدينة، وتلقت تعليمها في مدارس خاصة في الإمارات. أكملت دراستها الجامعية في جامعة الإمارات العربية المتحدة، حيث حصلت على شهادة في إدارة الأعمال. وتميزت أميرة بنشاطها الاجتماعي طوال فترة دراستها، حيث كانت رئيسة اتحاد الطلاب وشاركت في العديد من الأحداث والأنشطة الجامعية.

الزواج من راشد الماجد

التقت أميرة براشد الماجد في حفل أقامه أحد أقاربها، وسرعان ما انجذبت إليه بسبب شخصيته الكاريزمية ووسامته. تزوجا في عام 2002 في حفل زفاف فاخر حضره العديد من الشخصيات البارزة. منذ ذلك الحين، كانت أميرة داعمة قوية لزوجها، وساعدته على التغلب على العديد من التحديات في حياته المهنية والشخصية.

الأعمال الخيرية

إلى جانب دعم زوجها، تتمتع أميرة بمسيرة مهنية ناجحة خاصة بها في مجال الأعمال الخيرية. أسست منظمة “بسمة أمل” غير الهادفة للربح، والتي تهدف إلى تقديم المساعدة والدعم للأسر المحتاجة والمرضى في الإمارات العربية المتحدة. كما تشارك أميرة في العديد من المبادرات الخيرية الأخرى، بما في ذلك دعم المستشفيات ومدارس الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.

الحياة الشخصية

تتمتع أميرة وراشد الماجد بحياة أسرية سعيدة ومستقرة. لديهما طفلان، محمد وختام. تحافظ أميرة على توازن بين حياتها الشخصية والمهنية، حيث تتمتع بكونها أمًا وزوجة داعمة، وفي الوقت نفسه تشارك بنشاط في عملها الخيري. وهي معروفة بحبها للأسرة وقيمها الإسلامية العميقة.

الإلهام والقدوة

أصبحت أميرة مصدر إلهام للنساء الإماراتيات والعربيات. فهي مثال على المرأة القوية والناجحة التي تمكنت من التوفيق بين مسؤولياتها العائلية والمهنية. كما أنها قدوة في مجال الأعمال الخيرية، وقد ألهمت الكثيرين للمشاركة في الأعمال الطيبة. ومن خلال عملها الدؤوب وتفانيها، تساعد أميرة في إحداث فرق إيجابي في مجتمعها.

زوجة راشد الماجد، أميرة محمد سعيد عبدالله آل علي، هي امرأة استثنائية مثلت الدعم وال إلهام لزوجها ولعائلتها وللمجتمع الإماراتي والعربي ككل. من خلال عملها الخيري ومسيرتها المهنية الناجحة، أصبحت أميرة نموذجًا يحتذى به للنساء الإماراتيات والعربيات. وستستمر في أن تكون مصدر إلهام وقوة لسنوات قادمة.