عبارات عن فضل القرآن الكريم
القرآن الكريم هو كلام الله تعالى المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وهو معجزة الله الخالدة التي لا يمكن لأي بشر أن يأتي بمثلها، وقد أمضى الرسول صلى الله عليه وسلم حياته في تبليغ القرآن الكريم للناس ودعوتهم إلى الإيمان به، وقد وعد الله تعالى بحفظ القرآن الكريم من التحريف والتغيير، قال تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (سورة الحجر، الآية 9).
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن القرآن الكريم: “خيركم من تعلم القرآن وعلمه“، وقال أيضا: “القرآن الكريم شفاء لما في الصدور“، وقال أيضا: “القرآن الكريم نور يهدي إلى الصراط المستقيم“، وقال أيضا: “القرآن الكريم هو الحبل الممدود من السماء إلى الأرض“، وقال أيضا: “القرآن الكريم هو البحر الذي لا يدرك قعره“، وقال أيضا: “القرآن الكريم هو الكنز الذي لا يفنى”.
فضل القرآن الكريم في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم
كان القرآن الكريم هو دستور حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد كان يتعبد به ويستهدي به في كل أمور حياته، وقد كان القرآن الكريم هو مصدر قوته وثباته في مواجهة التحديات والمشقات التي واجهها في سبيل دعوته، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحرص على تلاوة القرآن الكريم وتدبره وحفظه، وكان يوصي أصحابه بقراءة القرآن الكريم وتدبره، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم خير قدوة في تلاوة القرآن الكريم وتدبره، فقد كان يقرأ القرآن الكريم بصوت جميل وترتيل، وكان يتدبر معاني القرآن الكريم ويتفكر في أحكامه، وكان يحفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب، وكان يطبق أحكام القرآن الكريم في حياته، وكان يعلم أصحابه القرآن الكريم ويفسر لهم معانيه.
فضل القرآن الكريم على الأمة الإسلامية
كان القرآن الكريم هو سبب هداية الأمة الإسلامية إلى الإسلام، وقد كان القرآن الكريم هو مصدر قوة الأمة الإسلامية وتقدمها، وكان القرآن الكريم هو أساس وحدانية الأمة الإسلامية، وقد كان القرآن الكريم هو مصدر ثقافة الأمة الإسلامية، وقد كان القرآن الكريم هو مصدر تشريع الأمة الإسلامية، وكان القرآن الكريم هو مصدر قيم الأمة الإسلامية، وكان القرآن الكريم هو مصدر حضارة الأمة الإسلامية.
فضل القرآن الكريم في حياة الأفراد
القرآن الكريم هو مصدر هداية الأفراد إلى طريق الحق، والقرآن الكريم هو مصدر شفاء الأفراد من الأمراض الروحية والجسدية، والقرآن الكريم هو مصدر قوة الأفراد وثباتهم في مواجهة التحديات والمشقات، والقرآن الكريم هو مصدر رزق الأفراد وبركتهم، والقرآن الكريم هو مصدر سعادة الأفراد في الدنيا والآخرة، والقرآن الكريم هو مصدر نور الأفراد وهدايتهم في ظلمات الحياة، والقرآن الكريم هو مصدر ذكرى الأفراد وتذكيرهم بالله تعالى وبآياته.
فضل القرآن الكريم في اللغة العربية
القرآن الكريم هو أعظم ما نزل في اللغة العربية من كلام، والقرآن الكريم هو أبلغ ما قيل في اللغة العربية، والقرآن الكريم هو أفصح ما كتب في اللغة العربية، والقرآن الكريم هو أرقى ما نظم في اللغة العربية، والقرآن الكريم هو أشد ما فسر في اللغة العربية، والقرآن الكريم هو أوسع ما ألف في اللغة العربية، والقرآن الكريم هو أغنى ما جمع في اللغة العربية.
فضل حفظ القرآن الكريم
حفظ القرآن الكريم من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى الله تعالى، وحفظ القرآن الكريم من أعظم الأعمال الصالحة التي يثاب عليها العبد في الدنيا والآخرة، وحفظ القرآن الكريم من أفضل الوسائل التي تساعد العبد على حفظ نفسه من الذنوب والآثام، وحفظ القرآن الكريم من أفضل الوسائل التي تساعد العبد على زيادة إيمانه ومعرفته بالله تعالى، وحفظ القرآن الكريم من أفضل الوسائل التي تساعد العبد على تحقيق النجاح والفلاح في حياته الدنيا والآخرة.
فضل تلاوة القرآن الكريم وتدبره
تلاوة القرآن الكريم وتدبره من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى الله تعالى، وتلاوة القرآن الكريم وتدبره من أعظم الأعمال الصالحة التي يثاب عليها العبد في الدنيا والآخرة، وتلاوة القرآن الكريم وتدبره من أفضل الوسائل التي تساعد العبد على حفظ نفسه من الذنوب والآثام، وتلاوة القرآن الكريم وتدبره من أفضل الوسائل التي تساعد العبد على زيادة إيمانه ومعرفته بالله تعالى، وتلاوة القرآن الكريم وتدبره من أفضل الوسائل التي تساعد العبد على تحقيق النجاح والفلاح في حياته الدنيا والآخرة.
فضل نشر القرآن الكريم وتعليمه
نشر القرآن الكريم وتعليمه من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى الله تعالى، ونشر القرآن الكريم وتعليمه من أعظم الأعمال الصالحة التي يثاب عليها العبد في الدنيا والآخرة، ونشر القرآن الكريم وتعليمه من أفضل الوسائل التي تساعد العبد على حفظ نفسه من الذنوب والآثام، ونشر القرآن الكريم وتعليمه من أفضل الوسائل التي تساعد العبد على زيادة إيمانه ومعرفته بالله تعالى، ونشر القرآن الكريم وتعليمه من أفضل الوسائل التي تساعد العبد على تحقيق النجاح والفلاح في حياته الدنيا والآخرة.
وفضائل القرآن الكريم كثيرة لا يمكن حصرها، وهو بحر لا يمكن قاعه، وكلما تدبر الإنسان في القرآن الكريم كلما زاد إيمانه ومعرفته بالله تعالى، وكلما زاد إيمانه ومعرفته بالله تعالى كلما زاد حبه للقرآن الكريم.
نسأل الله تعالى أن يرزقنا تلاوة القرآن الكريم وتدبره وحفظه ونشره وتعليمه، وأن يجعل القرآن الكريم شفيعا لنا يوم القيامة، وأن يدخلنا بفضله ورحمته جنات النعيم.