قبلة المسلمين
قبلة المسلمين هي الكعبة المشرفة في مكة المكرمة، وهي أول بيت وضع للناس، كما قال الله تعالى: ” إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركاً وهدى للعالمين ” (آل عمران: 96)، وقد جعل الله الكعبة قبلة للمسلمين يتوجهون إليها في صلاتهم، كما قال تعالى: ” فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ” (البقرة: 144).
أهمية الكعبة
الكعبة هي قبلة المسلمين، يتوجهون إليها في صلاتهم، وهي أول بيت وضع للناس، وهي من أعظم شعائر الله، وقد فضلها الله على سائر بقاع الأرض، وشرفها وبارك فيها، كما قال تعالى: ” وجعلنا البيت مثابة للناس وأمنا ” (البقرة: 125).
وقد جعل الله الكعبة محرماً لا يجوز فيه القتال، ولا سفك الدماء، ولا قطع الأشجار، ولا انتهاك الحرمات، كما قال تعالى: ” يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام ولا الهدي ولا القلائد ولا آمين البيت الحرام يبتغون فضلاً من ربهم ورضواناً وإذا حللتم فاصطادوا ” (المائدة: 2).
فضل الصلاة في المسجد الحرام
الصلاة في المسجد الحرام لها فضل عظيم، وقد جعل الله الصلاة فيه أفضل من الصلاة في غيره من المساجد، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام ” (رواه البخاري ومسلم).
والصلاة في المسجد الحرام أفضل من الصلاة في المساجد الأخرى، لأنها أقرب إلى الكعبة، وهي أول بيت وضع للناس، وهي من أعظم شعائر الله، وقد فضلها الله على سائر بقاع الأرض، وشرفها وبارك فيها، كما قال تعالى: ” وجعلنا البيت مثابة للناس وأمنا ” (البقرة: 125).
فضل العمرة
العمرة من العبادات العظيمة التي لها فضل كبير عند الله تعالى، وقد جعل الله العمرة من شعائر الإسلام، كما قال تعالى: ” وأتموا الحج والعمرة لله ” (البقرة: 196)، وقد فضل الله العمرة على غيرها من العبادات، وجعلها من أفضل القربات، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما ” (رواه البخاري ومسلم).
والعمرة من العبادات التي لها فضل كبير عند الله تعالى، لأنها من شعائر الإسلام، وقد أمر الله تعالى المسلمين بها، كما قال تعالى: ” وأتموا الحج والعمرة لله ” (البقرة: 196)، وقد فضل الله العمرة على غيرها من العبادات، وجعلها من أفضل القربات، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما ” (رواه البخاري ومسلم).
فضل الحج
الحج من أعظم العبادات التي فرضها الله تعالى على عباده، وقد جعل الله الحج من أركان الإسلام، كما قال تعالى: ” ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ” (آل عمران: 97)، وقد فضل الله الحج على غيره من العبادات، وجعله من أفضل القربات، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ” (رواه البخاري ومسلم).
والحج من العبادات العظيمة التي لها فضل كبير عند الله تعالى، لأنها من أركان الإسلام، وقد أمر الله تعالى المسلمين بها، كما قال تعالى: ” ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ” (آل عمران: 97)، وقد فضل الله الحج على غيره من العبادات، وجعله من أفضل القربات، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ” (رواه البخاري ومسلم).
حرمة مكة المكرمة
مكة المكرمة من أعظم البقاع على وجه الأرض، وقد حرمها الله تعالى، وجعلها من الأشهر الحرم، كما قال تعالى: ” إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم ” (التوبة: 36)، وقد حرم الله تعالى قتل الصيد في حرم مكة، وقطع الأشجار، وسفك الدماء، كما قال تعالى: ” يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام ” (المائدة: 2).
وحرمة مكة المكرمة من الأمور العظيمة التي يجب على المسلمين مراعاتها، وعدم التعدي عليها، وقد جعل الله حرم مكة من الأشهر الحرم، وهي من أعظم شعائر الله، وقد فضلها الله على سائر بقاع الأرض، وشرفها وبارك فيها، كما قال تعالى: ” وجعلنا البيت مثابة للناس وأمنا ” (البقرة: 125).
أهمية الحفاظ على قبلة المسلمين
قبلة المسلمين من أعظم شعائر الله، وقد فرض الله تعالى الحفاظ عليها، وعدم التعدي عليها، وقد جعل الله الكعبة قبلة للمسلمين يتوجهون إليها في صلاتهم، كما قال تعالى: ” فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ” (البقرة: 144)، وقد جعل الله الكعبة محرماً لا يجوز فيه القتال، ولا سفك الدماء، ولا قطع الأشجار، ولا انتهاك الحرمات، كما قال تعالى: ” يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام ولا الهدي ولا القلائد ولا آمين البيت الحرام يبتغون فضلاً من ربهم ورضواناً وإذا حللتم فاصطادوا