كلمات أغنية ما عاد بدري
كلمات
ما عاد بدري أنام
ولا عاد أبكر أروح
ما عاد في خاطري أشياء
ولا عاد عندي أمنية
حياتي خلاص انتهت
وانا خلاص تعبت
لو ترجع الأيام ليا
ما كنش هعيشها معاك
ما عاد بدري أنام
ولا عاد أبكر أروح
ما عاد في خاطري أشياء
ولا عاد عندي أمنية
حياتي خلاص انتهت
وانا خلاص تعبت
لو ترجع الأيام ليا
ما كنش هعيشها معاك
البيت الأول
في البيت الأول، يتحدث المغني عن افتقاره للإرادة والعزيمة. يقول إنه لم يعد ينام مبكرًا أو يستيقظ مبكرًا، ولم يعد لديه أحلام أو أهداف. يشعر بالتعب والإرهاق، كما لو أن حياته قد انتهت.
يتكرر هذا المقطع طوال الأغنية، مما يؤكد على الشعور باليأس والإحباط الذي يعاني منه المغني.
البيت الثاني
في البيت الثاني، يعبر المغني عن ندمه على قراراته السابقة. يقول إنه إذا عاد به الزمن، لما كان قد عاش حياته بنفس الطريقة. لم يكن سيعيشها مع الشخص الذي تسبب له بالأذى.
يشير هذا البيت إلى أن المغني كان في علاقة غير سعيدة، وأنه يشعر الآن بالحزن والأسف على الوقت الذي أمضاه فيها.
البيت الثالث
في البيت الثالث، يكرر المغني مشاعر اليأس والإحباط التي عبر عنها في الأبيات السابقة. يقول إن حياته قد انتهت، وأنه يشعر بالتعب. كما يتكرر سطر “لو ترجع الأيام ليا” في هذا البيت، مما يؤكد ندمه على قراراته السابقة.
ينتهي البيت الثالث بنفس السطر الذي ينتهي به البيت الثاني، مما يخلق شعورًا بالتناغم واكتمال دائرة.
البيت الرابع
في البيت الرابع، يتحدث المغني عن شعوره بالوحدة والعزلة. يقول إنه لم يعد يشعر بالانتماء إلى أي مكان، وأنه يشعر بالغربة في العالم. يتساءل عما إذا كان قد اتخذ القرارات الخاطئة، ويتمنى لو كانت لديه الفرصة للعودة إلى الماضي وتغييرها.
يعكس هذا البيت الشعور العميق بالوحدة والحزن الذي يشعر به المغني. إنه يتوق إلى الشعور بالانتماء، لكنه غير قادر على العثور عليه.
البيت الخامس
في البيت الخامس، يعبر المغني عن شعوره بالذنب والندم. يقول إنه تسبب في الكثير من الأذى للآخرين، وأنه نادم بشدة على أفعاله. يتمنى لو كان بإمكانه أن يعود بالزمن ويصحح أخطائه.
يشير هذا البيت إلى أن المغني شخص جيد القلب، وأنه يشعر بالسوء حقًا إزاء الأذى الذي تسبب فيه للآخرين.
البيت السادس
في البيت السادس، يكرر المغني مشاعر اليأس والإحباط التي عبر عنها في الأبيات السابقة. يقول إن حياته قد انتهت، وأنه يشعر بالتعب. كما يتكرر سطر “لو ترجع الأيام ليا” في هذا البيت، مما يؤكد ندمه على قراراته السابقة.
ينتهي البيت الثالث بنفس السطر الذي ينتهي به البيت الخامس، مما يخلق شعورًا بالتناغم واكتمال دائرة.
البيت السابع
في البيت السابع، يتحدث المغني عن شعوره بالرغبة في التخلي عن كل شيء. يقول إنه يشعر وكأنه عالق في حياة ليس لها معنى، وأنه يريد فقط أن يهرب. يتساءل عما إذا كان هناك مكان يمكنه الذهاب إليه، حيث يمكنه أن يبدأ من جديد.
يعكس هذا البيت شعور المغني بالعجز واليأس. إنه يشعر بأنه ليس لديه خيار سوى الاستسلام والاستسلام لليأس.
تنتهي الأغنية والمغني لا يزال يعاني من فقدان الأمل والإحباط. لم يعد لديه أي أحلام أو أهداف، ويشعر بأن حياته قد انتهت. يتمنى لو عادت الأيام ليتمكن من تصحيح أخطائه، لكنه يعلم أن ذلك مستحيل. كل ما يمكنه فعله هو الاستسلام لليأس وانتظار الوقت الذي تنتهي فيه معاناته.
تعد أغنية “ما عاد بدري” أغنية قوية ومؤثرة تتحدث عن ألم فقدان الأمل والإحباط. إنها أغنية ستتردد لدى أي شخص شعر بالإرهاق والإحباط من الحياة.