يا بنت ياللي تطوي الثوب الأرداف
يا بنت ياللي تطوي الثوب الأرداف … هي يا أحلى البنات يا ام الشلف وف يا ام الشلف وف .. يا اختي يا بنت أمي يا اختي يا بنت أمي … يا بنت ياللي تطوي الثوب الأرداف
مقدمة
أغنية يابنت ياللي تطوي الثوب الأرداف هي أغنية شعبية مصرية شهيرة، وهي من أشهر الأغاني الشعبية المصرية التي تم تأليفها في القرن التاسع عشر. وهي أغنية رومانسية تتحدث عن حب شاب لفتاة يراها وهي تطوي ثوبها. وقد اشتهرت الأغنية بصوت المطرب المصري الراحل محمد عبد الوهاب، الذي غناها لأول مرة في عام 1932.
جمال المرأة المصرية
تصف الأغنية جمال المرأة المصرية، وتتغزل بحسنها ورشاقتها. ويظهر هذا واضحًا في كلمات الأغنية، مثل: “يا بنت ياللي تطوي الثوب الأرداف … يا ام الشلف وف يا ام الشلف وف”.
الحب من النظرة الأولى
تتحدث الأغنية عن الحب من النظرة الأولى، حيث يرى الشاب الفتاة، فيعجب بها وينجذب إليها. ويظهر هذا في كلمات الأغنية، مثل: “شفتك وأنا ماشي في طريقي … ووقفت عشان أشوفك يا جميلتي”.
الغزل بالفتاة
يغزل الشاب بالفتاة في الأغنية، ويكيل لها المديح. ويظهر هذا واضحًا في كلمات الأغنية، مثل: “يا ست الكل يا قمر السما … يا حبيبتي يا روحي يا حياتي”.
رغبة الشاب في الزواج من الفتاة
يعبر الشاب في الأغنية عن رغبته في الزواج من الفتاة، ويطلب منها الموافقة. ويظهر هذا واضحًا في كلمات الأغنية، مثل: “أنا عايز اتجوزك يا جميلتي … علشان تبقى لي زوجتي وحبيبتي”.
سعادة الشاب بحب الفتاة
يعبر الشاب في الأغنية عن سعادته بحب الفتاة، ويقول إنه يشعر بالفرح والسعادة عندما يراها. ويظهر هذا واضحًا في كلمات الأغنية، مثل: “أنا مبسوط يا حبيبتي لما بشوفك … لأنك يا قمر السما ويا حبيبتي”.
خاتمة
أغنية يابنت ياللي تطوي الثوب الأرداف هي أغنية شعبية مصرية شهيرة، وهي من أشهر الأغاني الشعبية المصرية التي تم تأليفها في القرن التاسع عشر. وهي أغنية رومانسية تتحدث عن حب شاب لفتاة يراها وهي تطوي ثوبها. وقد اشتهرت الأغنية بصوت المطرب المصري الراحل محمد عبد الوهاب، الذي غناها لأول مرة في عام 1932.