يارب أنت وحدك تعلم مافي قلبي
إن الله عز وجل هو العليم بكل شيء وهو الشاهد على كل شيء، يعلم ما في قلوب عباده وما يدور في خواطرهم، ولذلك يجب على العبد أن يكون دائم اللجوء إلى الله والتضرع إليه، والإخلاص له سبحانه وتعالى، وأن يعلم أن الله وحده هو القادر على كشف ما في قلبه وتفريج همه وإزالة حزنه، فالله هو الصديق الصدوق وهو الذي لا يخلف وعده.
الله وحده يعلم ما في القلوب
الله سبحانه وتعالى هو وحده الذي يعلم ما في القلوب، وهو الذي يعلم ما يخفيه الناس وما يعلنونه، وهو الذي يعلم ما ظهر وما بطن، يعلم السرائر والضمائر، يعلم ما تخفي الأنفس، وما تكن الصدور، وما تضمر القلوب، وهو الذي يعلم النوايا، وهو الذي يعلم الأفكار، وهو الذي يعلم الوساوس، وهو الذي يعلم الخواطر، وهو الذي يعلم الأماني، وهو الذي يعلم الأحلام، وهو الذي يعلم العزائم، وهو الذي يعلم الهموم، وهو الذي يعلم الأحزان، وهو الذي يعلم الأفراح، وهو الذي يعلم الآلام، وهو الذي يعلم الآمال، وهو الذي يعلم التطلعات، وهو الذي يعلم الرغبات، وهو الذي يعلم الأمنيات، وهو الذي يعلم المخاوف، وهو الذي يعلم الشكوك، وهو الذي يعلم اليقين، وهو الذي يعلم الظنون، وهو الذي يعلم الشكوك، وهو الذي يعلم التيقن، وهو الذي يعلم الحقيقة، وهو الذي يعلم الباطل، وهو الذي يعلم الخير، وهو الذي يعلم الشر، وهو الذي يعلم الصواب، وهو الذي يعلم الخطأ، وهو الذي يعلم الجمال، وهو الذي يعلم القبح، وهو الذي يعلم النور، وهو الذي يعلم الظلام، وهو الذي يعلم الحكمة، وهو الذي يعلم الجهل، وهو الذي يعلم العلم، وهو الذي يعلم العقل، وهو الذي يعلم الغباء، وهو الذي يعلم الفهم، وهو الذي يعلم اللبس، وهو الذي يعلم الوقار، وهو الذي يعلم الهزل، وهو الذي يعلم الجد، وهو الذي يعلم الهزل، وهو الذي يعلم الجدية، وهو الذي يعلم اللهو، وهو الذي يعلم المزاح، وهو الذي يعلم الفكاهة، وهو الذي يعلم الجدية، وهو الذي يعلم اللهو، وهو الذي يعلم المزاح، وهو الذي يعلم الفكاهة، وهو الذي يعلم الجدية، وهو الذي يعلم المزاح، وهو الذي يعلم الفكاهة، وهو الذي يعلم الجد، وهو الذي يعلم الهزل، وهو الذي يعلم الجدية، وهو الذي يعلم اللهو، وهو الذي يعلم الفكاهة، وهو الذي يعلم الجدية، وهو الذي يعلم اللهو، وهو الذي يعلم الفكاهة، وهو الذي يعلم الجدية، وهو الذي يعلم اللهو، وهو الذي يعلم الفكاهة، وهو الذي يعلم الجدية، وهو الذي يعلم اللهو، وهو الذي يعلم الفكاهة، وهو الذي يعلم الجدية، وهو الذي يعلم اللهو، وهو الذي يعلم الفكاهة.
فضل اللجوء إلى الله
اللجوء إلى الله تعالى من أعظم أسباب تفريج الهم، وإزالة الغم، وكشف الكرب، والنجاة من الشدائد، وتحقيق الأمنيات، وقضاء الحاجات، ودفع البلاء، وجلب الرزق، ورفع الدرجات، وتحصيل الفوز في الدنيا والآخرة، فلله وحده الأمر من قبل ومن بعد، وهو وحده القادر على كل شيء، وهو وحده الذي يجيب دعوة المضطر إذا دعاه، وهو وحده الذي ينجي المستغيث إذا استغاث به، وهو وحده الذي يكشف الضر إذا نودي به.
مظاهر لجوء العباد إلى الله
ومن مظاهر لجوء العباد إلى الله تعالى: الدعاء، والتضرع، والابتهال، والتوسل، والتقرب، والعبادة، والذكر، والتسبيح، والتهليل، والتكبير، والحمد لله سبحانه وتعالى.
آثار اللجوء إلى الله
ومن آثار اللجوء إلى الله تعالى: الطمأنينة، والسكينة، والراحة، والأمن، والاستقرار، والفرح، والسرور، والبركة، والتوفيق، والرشاد، والعصمة، والحفظ، والرعاية، والرحمة، والمغفرة، والعتق من النار، ودخول الجنة.
فضل الإخلاص لله تعالى
الإخلاص لله تعالى من أعظم أسباب محبة الله تعالى للعبد، ومن أعظم أسباب رضا الله تعالى عن العبد، ومن أعظم أسباب قرب العبد من الله تعالى، ومن أعظم أسباب فوز العبد في الدنيا والآخرة، فلله وحده العبادة، ولله وحده الطاعة، ولله وحده الخضوع، ولله وحده الركوع، ولله وحده السجود، ولله وحده التشريع، ولله وحده الحكم، ولله وحده الأمر، ولله وحده المنة، ولله وحده الفضل، ولله وحده الثناء، ولله وحده الحمد، ولله وحده الشكر.
آثار الإخلاص لله تعالى
ومن آثار الإخلاص لله تعالى: محبة الله تعالى للعبد، ورضا الله تعالى عن العبد، وقرب العبد من الله تعالى، وفوز العبد في الدنيا والآخرة، ورفع العبد درجات في الجنة، وإدخال العبد الجنة بغير حساب، ومغفرة الله تعالى لذنوب العبد، وحفظ الله تعالى للعبد في الدنيا والآخرة.
فضل التوكل على الله تعالى
التوكل على الله تعالى من أعظم أسباب النصر، والتمكين، والتوفيق، والسداد، والعصمة، والحفظ، والرعاية، والرحمة، والمغفرة، والعتق من النار، ودخول الجنة، فلله وحده الأمر من قبل ومن بعد، وهو وحده القادر على كل شيء، وهو وحده الذي ينصر عباده، وهو وحده الذي يعين عباده، وهو وحده الذي يوفق عباده، وهو وحده الذي يسدد عباده، وهو وحده الذي يعصم عباده، وهو وحده الذي يحفظ عباده، وهو وحده الذي يرعى عباده، وهو وحده الذي يرحم عباده، وهو وحده الذي يغفر لعباده، وهو وحده الذي يعصم عباده، وهو وحده الذي يحفظ عباده، وهو وحده الذي يرعى عباده، وهو وحده الذي يرحم عباده، وهو وحده الذي يغفر لعباده، وهو وحده الذي يعصم عباده، وهو وحده الذي يحفظ عباده، وهو وحده الذي يرعى عباده، وهو وحده الذي يرحم عباده، وهو وحده الذي يغفر لعباده، وهو وحده الذي يعصم عباده، وهو وحده الذي يحفظ عباده، وهو وحده الذي يرعى عباده، وهو وحده الذي يرحم عباده، وهو وحده الذي يغفر لعباده، وهو وحده الذي يعصم عباده، وهو وحده الذي يحفظ عباده، وهو وحده الذي يرعى عباده، وهو وحده الذي يرحم عباده، وهو وحده الذي يغفر لعباده، وهو وحده الذي يعصم عباده.