قصيده عن الخوي

قصيدة عن الخوي

الصديق هو الرفيق الذي يساندنا في أحلك الأوقات، وهو السند الذي نلجأ إليه عند الحاجة، وهو الأنس الذي يزيل وحدتنا، وهو الظهر الذي يحمينا من غدر الزمان، وهو الأخ الذي لم تلده أمنا، وهو النور الذي يضيء عتمة حياتنا، وهو البلسم الذي يشفي جراحنا، وهو الدواء الذي يداوي آلامنا.

الصديق وقت الضيق

الصديق وقت الضيق هو الكنز الذي لا يفنى، وهو النعمة التي لا تقدر بثمن، وهو السعادة التي لا توصف، وهو الأمل الذي لا ينقطع، وهو العزاء الذي لا يضاهى، وهو السلوى التي لا تنتهي، وهو الراحة التي لا مثيل لها، وهو الأمان الذي لا يهتز، وهو السكينة التي لا تضطرب، وهو الطمأنينة التي لا تزول.

الصديق وقت الضيق هو الذي يقف بجانبنا عندما يعجز الآخرون، وهو الذي يمسك بأيدينا عندما نتخبط في الظلام، وهو الذي يشد من أزرنا عندما نيأس من الحياة، وهو الذي يعيد لنا الثقة بأنفسنا عندما نفقدها، وهو الذي يزرع في قلوبنا الأمل عندما يموت، وهو الذي يضيء لنا الطريق عندما نضل، وهو الذي يمد لنا يد العون عندما نسقط.

الصديق وقت الضيق هو الذي لا يتخلى عنا مهما كانت الظروف، وهو الذي لا يخذلنا مهما كانت التحديات، وهو الذي يكون معنا في السراء والضراء، وهو الذي يشاركنا أفراحنا وأحزاننا، وهو الذي يفرح لفرحنا ويحزن لحزننا، وهو الذي يحمل همومنا على كتفيه، وهو الذي يجعلنا نشعر بأننا لسنا وحدنا في هذه الحياة.

الصديق وقت الفرح

الصديق وقت الفرح هو الرفيق الذي يضاعف سعادتنا، وهو السند الذي يزيد من فرحتنا، وهو الأنس الذي يزيد من بهجتنا، وهو الظهر الذي يشد من عزيمتنا، وهو الأخ الذي يشاركنا لحظاتنا السعيدة، وهو النور الذي يضيء أيامنا، وهو البلسم الذي يزيل أحزاننا، وهو الدواء الذي يداوي آلامنا.

الصديق وقت الفرح هو الذي يفرح لفرحنا كما يفرح لفرحه، وهو الذي يشاركنا سعادتنا كما يشاركنا أحزانه، وهو الذي يجعلنا نشعر بأننا لسنا وحدنا في هذه الحياة، وهو الذي يزرع في قلوبنا الأمل عندما نيأس، وهو الذي يعيد لنا الثقة بأنفسنا عندما نفقدها، وهو الذي يضيء لنا الطريق عندما نضل.

الصديق وقت الفرح هو الذي لا يحسدنا على سعادتنا، وهو الذي لا يغار من فرحنا، وهو الذي لا يتمنى زوال نعمة من نعم الله علينا، وهو الذي يدعو لنا بالتوفيق والسداد، وهو الذي يبارك لنا في أيامنا، وهو الذي يحفظ لنا نعمة الله علينا.

الصديق وقت الحاجة

الصديق وقت الحاجة هو الكنز الذي لا يفنى، وهو النعمة التي لا تقدر بثمن، وهو السعادة التي لا توصف، وهو الأمل الذي لا ينقطع، وهو العزاء الذي لا يضاهى، وهو السلوى التي لا تنتهي، وهو الراحة التي لا مثيل لها، وهو الأمان الذي لا يهتز، وهو السكينة التي لا تضطرب، وهو الطمأنينة التي لا تزول.

الصديق وقت الحاجة هو الذي يقف بجانبنا عندما يعجز الآخرون، وهو الذي يمسك بأيدينا عندما نتخبط في الظلام، وهو الذي يشد من أزرنا عندما نيأس من الحياة، وهو الذي يعيد لنا الثقة بأنفسنا عندما نفقدها، وهو الذي يزرع في قلوبنا الأمل عندما يموت، وهو الذي يضيء لنا الطريق عندما نضل، وهو الذي يمد لنا يد العون عندما نسقط.

الصديق وقت الحاجة هو الذي لا يتخلى عنا مهما كانت الظروف، وهو الذي لا يخذلنا مهما كانت التحديات، وهو الذي يكون معنا في السراء والضراء، وهو الذي يشاركنا أفراحنا وأحزاننا، وهو الذي يفرح لفرحنا ويحزن لحزننا، وهو الذي يحمل همومنا على كتفيه، وهو الذي يجعلنا نشعر بأننا لسنا وحدنا في هذه الحياة.

الصديق وقت الغربة

الصديق وقت الغربة هو الكنز الذي لا يفنى، وهو النعمة التي لا تقدر بثمن، وهو السعادة التي لا توصف، وهو الأمل الذي لا ينقطع، وهو العزاء الذي لا يضاهى، وهو السلوى التي لا تنتهي، وهو الراحة التي لا مثيل لها، وهو الأمان الذي لا يهتز، وهو السكينة التي لا تضطرب، وهو الطمأنينة التي لا تزول.

الصديق وقت الغربة هو الذي يقف بجانبنا عندما يعجز الآخرون، وهو الذي يمسك بأيدينا عندما نتخبط في الظلام، وهو الذي يشد من أزرنا عندما نيأس من الحياة، وهو الذي يعيد لنا الثقة بأنفسنا عندما نفقدها، وهو الذي يزرع في قلوبنا الأمل عندما يموت، وهو الذي يضيء لنا الطريق عندما نضل، وهو الذي يمد لنا يد العون عندما نسقط.

الصديق وقت الغربة هو الذي لا يتخلى عنا مهما كانت الظروف، وهو الذي لا يخذلنا مهما كانت التحديات، وهو الذي يكون معنا في السراء والضراء، وهو الذي يشاركنا أفراحنا وأحزاننا، وهو الذي يفرح لفرحنا ويحزن لحزننا، وهو الذي يحمل همومنا على كتفيه، وهو الذي يجعلنا نشعر بأننا لسنا وحدنا في هذه الحياة.

الصديق وقت المرض

الصديق وقت المرض هو الكنز الذي لا يفنى، وهو النعمة التي لا تقدر بثمن، وهو السعادة التي لا توصف، وهو الأمل الذي لا ينقطع، وهو العزاء الذي لا يضاهى، وهو السلوى التي لا تنتهي، وهو الراحة التي لا مثيل لها، وهو الأمان الذي لا يهتز، وهو السكينة التي لا تضطرب، وهو الطمأنينة التي لا تزول.

الصديق وقت المرض هو الذي يقف بجانبنا عندما يعجز الآخرون، وهو الذي يمسك بأيدينا عندما نتخبط في الظلام، وهو الذي يشد من أزرنا عندما نيأس من الحياة، وهو الذي يعيد لنا الثقة بأنفسنا عندما نفقدها، وهو الذي يزرع في قلوبنا الأمل عندما يموت، وهو الذي يضيء لنا الطريق عندما نضل، وهو الذي يمد لنا يد العون عندما نسقط.

الصديق وقت المرض هو الذي لا يتخلى عنا مهما كانت الظروف، وهو الذي لا يخذلنا مهما كانت التحديات، وهو الذي يكون معنا في السراء والضراء، وهو الذي يشاركنا أفراحنا وأحزاننا، وهو الذي يفرح لفرحنا ويحزن لحزننا، وهو الذي يحمل همومنا على كتفيه، وهو الذي يجعلنا نشعر بأننا لسنا وحدنا في هذه الحياة.

الصديق وقت الموت

الصديق وقت الموت هو الكنز الذي لا يفنى، وهو النعمة التي لا تقدر بثمن، وهو السعادة التي لا توصف، وهو الأمل الذي لا ينقطع، وهو العزاء الذي لا يضاهى، وهو السلوى التي لا تنتهي، وهو الراحة التي لا مثيل لها، وهو الأمان الذي لا يهتز، وهو السكينة التي لا تضطرب، وهو الطمأنينة التي لا تزول.

الصديق وقت الموت هو الذي يقف بجانبنا عندما يعجز الآخرون، وهو الذي يمسك بأيدينا عندما نتخبط في الظلام، وهو الذي يشد من أزرنا عندما نيأس من الحياة، وهو الذي يعيد لنا الثقة بأنفسنا عندما نفقدها، وهو الذي يزرع في قلوبنا الأمل عندما يموت، وهو الذي يضيء لنا الطريق عندما نضل، وهو الذي يمد لنا يد العون عندما نسقط.

الصديق وقت الموت هو الذي لا يتخلى عنا مهما كانت الظروف، وهو الذي لا يخذلنا مهما كانت التحديات، وهو الذي يكون معنا في السراء والضراء، وهو الذي يشاركنا أفراحنا وأحزاننا، وهو الذي يفرح لفرحنا ويحزن لحزننا، وهو الذي يحمل همومنا على كتفيه، وهو الذي يجعلنا نشعر بأننا لس