التمارين الرياضية
ممارسة تمارين كيجل بانتظام، وهي تمارين تقوية عضلات قاع الحوض.
شد عضلات المهبل لمدة 5 ثوانٍ ثم إرخائها، وتكرار هذه العملية 10-15 مرة في اليوم.
الجلوس القرفصاء، وهو تمرين يقوي عضلات الفخذين والأرداف، مما يساعد في دعم المهبل.
العلاج الطبيعي
زيارة أخصائي العلاج الطبيعي المتخصص في صحة الحوض، والذي يمكنه تعليم تمارين خاصة لتقوية عضلات المهبل.
استخدام أجهزة التحفيز الكهربائي، التي تحفز عضلات قاع الحوض وتحسن تدفق الدم إليها.
استخدام الليزر، وهو علاج غير جراحي يستخدم أشعة الليزر لتحفيز إنتاج الكولاجين، مما يؤدي إلى شد المهبل.
الحقن
حقن الفيلر، وهي مواد مالئة تحقن في جدران المهبل لزيادة حجمها وإحكامها.
حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية، وهي حقن تحتوي على صفائح دموية مركزة تساعد في تحفيز تجديد الأنسجة وإنتاج الكولاجين.
حقن حمض الهيالورونيك، وهو مادة طبيعية موجودة في الجسم تساعد في الحفاظ على ترطيب المهبل وإحكامه.
الجراحة
رأب المهبل، وهي عملية جراحية تشمل إزالة الأنسجة الزائدة وإعادة تشكيل عضلات المهبل.
رأب العجان، وهي عملية جراحية لإصلاح تمزق العجان الذي يحدث أثناء الولادة.
رأب المثانة، وهي عملية جراحية لإصلاح تدلي المثانة، مما قد يساهم في ارتخاء المهبل.
تغيير نمط الحياة
الحفاظ على وزن صحي، حيث أن زيادة الوزن يمكن أن تضع ضغطًا إضافيًا على عضلات قاع الحوض.
الإقلاع عن التدخين، حيث أن النيكوتين يضعف أنسجة المهبل.
تجنب الأطعمة الحامضية والتوابل، حيث يمكنها تهيج المهبل.
العلاجات العشبية
استخدام أوراق المريمية، التي تحتوي على مركبات تساعد في شد عضلات الحوض.
استخدام قشر الرمان، الذي يحتوي على مضادات الأكسدة التي تحمي من أضرار الجذور الحرة وتساعد في إنتاج الكولاجين.
استخدام عشبة ذيل الحصان، التي تحتوي على السيليكون الذي يساعد في تقوية الأنسجة الضامة.
الاستشارة الطبية
استشارة الطبيب النسائي عند الشعور بأي أعراض ارتخاء المهبل، مثل سلس البول أو عدم القدرة على التحكم في غازات المهبل.
مناقشة خيارات العلاج واختيار الأنسب بناءً على الحالة الصحية والتفضيلات الشخصية.
المتابعة مع الطبيب بانتظام للتأكد من فعالية العلاج والحفاظ على نتائجه على المدى الطويل.