عرض هرفي اليوم الوطني
يوم وطني مجيد, و ذكرى سنوية غالية لتلك اللحظات التي غيرت مجرى تاريخ وتطور دولة الإمارات العربية المتحدة.
{|}
بداية الحلم
في الثاني من ديسمبر من عام 1971 أصبحت دولة الإمارات العربية المتحدة واقعاً ملموساً، بعد جهود عظيمة ومساع حثيثة من الآباء المؤسسين، بقيادة المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله.
وحدة متماسكة
يتكون الاتحاد من سبع إمارات متماسكة، وهي: أبو ظبي ودبي والشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة، تحت قيادة واحدة تعمل بمثابرة من أجل بناء الوطن.
مسيرة التنمية
منذ نشأتها، شهدت الإمارات تطوراً ملحوظاً في جميع المجالات، لتصبح نموذجاً يُحتذى به في المنطقة والعالم، بفضل خطط التنمية الشاملة التي جعلت من الدولة مركزاً تجارياً وسياحياً.
ثقافة عريقة
تحرص دولة الإمارات العربية المتحدة على الحفاظ على ثقافتها الأصيلة، وتراثها العريق، وتعمل على نقله إلى الأجيال القادمة، من خلال المهرجانات والمبادرات التي تسلط الضوء على العادات والتقاليد الإماراتية.
أمان واستقرار
{|}
تتمتع الإمارات بمستوى عالٍ من الأمن والاستقرار، بفضل الجهود الدؤوبة لقوات الأمن والشرطة، مما يجعلها ملاذاً آمناً للمقيمين والزوار.
طموحات كبيرة
تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة تحقيق طموحاتها وإنجازاتها، وترك بصمة بارزة على الساحة الدولية، من خلال مبادراتها الرائدة، مثل مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ، ومدينة الشيخ خليفة الطبية، وغيرها الكثير.
مسؤولية مشتركة
يقع على عاتق كل مواطن ومقيم في دولة الإمارات مسؤولية الحفاظ على مكتسبات الوطن، و المساهمة في تنميته وازدهاره، من خلال العمل الجاد والإخلاص، لنكون يداً واحدة في دفع عجلة التقدم.
خاتمة
يوم وطني مجيد يذكرنا بالإنجازات العظيمة التي تحققت، ويدفعنا إلى العمل بكل عزم من أجل مستقبل أفضل لدولة الإمارات العربية المتحدة. فكل عام ووطننا الغالي بألف خير ونماء وازدهار.
{|}