بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللهم بعدد قطرات المطر، اشفي كل مريض، وارحم كل مبتلى، واحفظ بلدنا من كل شر وبلاء، واكتب لنا الخير والسعادة والتوفيق في الدنيا والآخرة.
فضل الدعاء والأذكار بعدد قطرات المطر
إن الدعاء والأذكار بعدد قطرات المطر من الأدعية والذكر التي لها فضل كبير، فقد ورد في السنة النبوية ما يدل على ذلك، ومن هذا الفضل:
- استجابة الدعاء: إن الله عز وجل يستجيب الدعاء إذا أتى من قلب صادق ونية صادقة، وعندما يكون الدعاء بعدد قطرات المطر فإن هذا يدل على صدق النية ووفرة الإخلاص، وبالتالي تزداد فرصة استجابة الدعاء.
- زيادة الرزق: إن الدعاء بعدد قطرات المطر من الأسباب التي تؤدي إلى زيادة الرزق، فقد جاء في الحديث الشريف: “من قال اللهم ارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب كما تنزل السماء قطرها على وجه الأرض فقد ضمنت له الرزق”.
- الشفاء من الأمراض: إن الدعاء بعدد قطرات المطر من الأسباب التي تؤدي إلى الشفاء من الأمراض، فقد ورد في السنة النبوية أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو الله قائلاً: “اللهم رب الناس، أذهب البأس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا”.
أدعية وأذكار بعدد قطرات المطر
- اللهم بعدد قطرات المطر، اشفي كل مريض وارحم كل مبتلى.
- اللهم بعدد قطرات المطر، أنزل علينا من بركاتك ورزقك.
- اللهم بعدد قطرات المطر، اصرف عنا كل شر وبلاء.
- اللهم بعدد قطرات المطر، اكتب لنا الخير والسعادة والتوفيق.
- اللهم بعدد قطرات المطر، اغفر لنا ذنوبنا واجعلنا من عبادك الصالحين.
آداب الدعاء والأذكار بعدد قطرات المطر
- الإخلاص والصدق: يجب أن يكون الدعاء بعدد قطرات المطر خالصًا لله تعالى، نابعًا من قلب صادق ونية صادقة، فلا ينبغي أن يكون الدعاء لأجل الرياء أو المباهاة.
- التضرع والخشوع: يجب أن يكون الدعاء بعدد قطرات المطر متضمناً التضرع والخشوع إلى الله تعالى، وأن يكون الداعي منكسر القلب، متواضعًا أمام الله عز وجل.
- الثقة بالإجابة: يجب أن يدعو المسلم بعدد قطرات المطر وهو واثق من أن الله تعالى سيستجيب دعاءه، فإن حسن الظن بالله من أهم أسباب استجابة الدعاء.
فضل الدعاء عند نزول المطر
- إن الدعاء عند نزول المطر من الأدعية التي يستحب للمسلم الدعاء بها، فقد ورد في السنة النبوية ما يدل على ذلك، فعند نزول المطر يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: “مطرة فيها بركة فصلوا”.
- إن الدعاء عند نزول المطر من الأوقات التي يكون فيها الدعاء مستجابًا، فهو وقت نزول رحمة الله تعالى على عباده، فإن الله تعالى يقول: “وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض وإنا على ذهاب به لقادرون”.
- إن الدعاء عند نزول المطر من الأسباب التي تؤدي إلى تيسير الأمور وزيادة الرزق، فقد ورد في الحديث الشريف: “إذا مطرت السماء فقولوا: اللهم صيبًا نافعًا”.
فضل الذكر عند نزول المطر
- إن الذكر عند نزول المطر من الأذكار التي يستحب للمسلم ذكرها، فقد ورد في السنة النبوية ما يدل على ذلك، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأى المطر يقول: “اللهم صيبًا نافعًا”.
- إن الذكر عند نزول المطر من الأسباب التي تؤدي إلى زيادة الإيمان وتقوية الصلة بالله تعالى، فهو وقت نزول رحمة الله تعالى على عباده، فإن الله تعالى يقول: “وإذا أنزلنا الماء من السماء فدخلت به الأرض فأنبتت من كل زوج كريم”.
- إن الذكر عند نزول المطر من الأسباب التي تؤدي إلى تحسين أحوال البلاد والعباد، فقد ورد في الحديث الشريف: “إذا رأيتم المطر فقولوا: مطرنا بفضل الله ورحمته”.
فائدة الدعاء عند نزول المطر
- من أهم فوائد الدعاء عند نزول المطر هو نزول المطر نفسه، فالدعاء سبب لنزول الغيث وإحياء الأرض بعد موتها، فقد قال الله تعالى: “وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض وإنا على ذهاب به لقادرون”.
- من فوائد الدعاء عند نزول المطر استجابة الدعاء، فإن الله تعالى يستجيب دعاء عباده عند نزول المطر، فقد ورد في الحديث الشريف: “مطرة فيها بركة فصلوا”.
- من فوائد الدعاء عند نزول المطر تفريج الكربات وإزالة الهموم، فإن الدعاء عند نزول المطر من الأسباب التي تؤدي إلى تفريج الكربات وإزالة الهموم، فقد ورد في الحديث الشريف: “الاستسقاء يفرج الكروب وينزل الغيث”.
فوائد الذكر عند نزول المطر
- من أهم فوائد الذكر عند نزول المطر استجابة الذكر، فإن الله تعالى يستجيب ذكر عباده عند نزول المطر، فقد ورد في الحديث الشريف: “إذا رأيتم المطر فقولوا: مطرنا بفضل الله ورحمته”.
- من فوائد الذكر عند نزول المطر زيادة الإيمان وتقوية الصلة بالله تعالى، فإن الذكر عند نزول المطر من الأسباب التي تؤدي إلى زيادة الإيمان وتقوية الصلة بالله تعالى، فقد قال الله تعالى: “وإذا أنزلنا الماء من السماء فدخلت به الأرض فأنبتت من كل زوج كريم”.
- من فوائد الذكر عند نزول المطر تحصين النفس من الشرور والآفات، فإن الذكر عند نزول المطر من الأسباب التي تؤدي إلى حصين النفس من الشرور والآفات، فقد قال الله تعالى: “وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم”.